كما يعيش الإنسان حالة روحانية فريدة من نوعها خلال شهر رمضان، من خلال زيادة معدلات الإيمان بالصلاة والصيام وقراءة القرآن، يعيش الإنسان حالة من الهدوء في عملية الهضم، والراحة في التنظيم الغذائي يجب أن تستمر في فترة ما بعد العيد.. لذلك من الأفضل اتباع هذه النصائح!
- عدم الإفراط في تناول الحلويات، خصوصاً المعمول وكعك العيد اللذان يحتويان على سعرات حرارية وسكر. وينصح بتناول قرصين من المعمول في اليوم الواحد لا أكثر، ويفضل عدم تناولهما كل يوم. وإذا كان بالإمكان أن يكون "لايت" فهذا أفضل.
- ينصح بشراء حبات الشوكولا الصغيرة التي لا تحوي سعرات حرارية كثيرة.
- تجنب الأطعمة التي تحتوي على نسبة كوليسترول عالية.
_ عدم الاكثار من تناول المكسرات على الرغم من قيمتها الغذائية العالية.
- على مرضى السكري عدم الإفراط في تناول حلويات العيد إذ تحتوي على السكريات والسمن والدقيق التي تصبح خطرة إذا تمَّ الإكثار من تناولها لأنَّ السكريات تشكل إجهاداً كبيراً لـ"البنكرياس".
- يجب تجنب الإسراف في الطعام، وخاصة في الأغذية الدسمة والمقلية، والبروتينات الحيوانية كاللحوم والدواجن.
- يجب الحرص على شرب الكثير من الماء بدلا من العصير الغير طبيعي المحلى، والتي تحتوي على نسبة عالية من السكريات.
- لا تعتبر العيد وقت للراحة وتناول الطعام والاسترخاء، ما يجعلك تشعر بالكسل والخمول، مما يؤدي على المدى البعيد إلى السمنة وما يصاحبها من مخاطر صحية كثيرة؛ لذا، من الضروري ممارسة أي نشاط رياضي خلال اجازة العيد.
- على مرضى السكري عدم الإفراط في تناول حلويات العيد إذ تحتوي على السكريات والسمن والدقيق التي تصبح خطرة إذا تمَّ الإكثار من تناولها لأنَّ السكريات تشكل إجهاداً كبيراً لـ"البنكرياس".
- يجب تجنب الإسراف في الطعام، وخاصة في الأغذية الدسمة والمقلية، والبروتينات الحيوانية كاللحوم والدواجن.
- يجب الحرص على شرب الكثير من الماء بدلا من العصير الغير طبيعي المحلى، والتي تحتوي على نسبة عالية من السكريات.
- لا تعتبر العيد وقت للراحة وتناول الطعام والاسترخاء، ما يجعلك تشعر بالكسل والخمول، مما يؤدي على المدى البعيد إلى السمنة وما يصاحبها من مخاطر صحية كثيرة؛ لذا، من الضروري ممارسة أي نشاط رياضي خلال اجازة العيد.
إرسال تعليق