
ولا يزال الغموض يكتنف بنود الاتفاق الخاص بالفلسطينيين، بالرغم من الإعلان الأردني عن بعض التفاصيل.
الاتفاق الذي كان قد وُقع بين الأردن وإسرائيل في شباط الماضي، يزعم القائمون عليه أن الهدف من إنشائه الحدّ من تراجع منسوب مياه البحر الميت، لضمان استمرار السياحة العلاجية، ورفع مستواها.
ولكن خبراء آخرون يرون أن للمشروع أضرارًا ومخاطر أكبر بكثير من منافعه، وأن الاتفاق يصب بالدرجة الأولى في مصلحة الاحتلال الإسرائيلي.
الفيديوجرفيك التالي يوضح أهم مراحل الاتفاق، والمخاطر المترتبة على تنفيذه:
إرسال تعليق