لكلّ شخصٍ منا طريقة محدّدة يفضّل من خلالها أن يعبّر عن حبه للشريك... فماذا لو قلنا لكِ إنّ الموضوع قد يكون له علاقة بالأبراج؟ إكتشفي في هذا السياق كيف يعبّر كل فرد عن مشاعر الحب حسب برجه، فهل ستنطبق هذه المواصفات عليكِ وعلى شريككِ؟
- برج الحمل: إن كان شريكك من برج الحمل، توقعي أن يعبّر لكِ عن حبه من خلال الرسائل النصية الظريفة، خصوصاً في الصباح عند وصوله إلى العمل.
- برج الثور: يعشق برج الثور الطعام، وبالتالي، فهو يعبر عن حبّه للشريك من خلال مشاركته بطعامه المفضل أو الطهي له!
- برج الجوزاء: تتصرّفين بإنفعال وجنون أمام مولود هذا البرج؟ تأكدي أنه يحبكِ كثيراً إن سمح لكِ بالقيام بالأمر من دون أي ردّة فعل، فهو يعبّر عن مشاعره بهذه الطريقة!
- برج السرطان: لا ألغاز أو تساؤلات مع مولود هذا البرج، إذ إنّه يعبّر عن حبّه للشريك بكلّ بساطة من خلال قول كلمة "أحبك" من دون تردّد!
- برج الأسد: لا شيء يضاهي متعة الجلوس في أحضان الشريك ومعانقته بالنسبة لمولود برج الأسد، إذ إنه يعبّر عن حبّه العميق بهذه الطريقة!
- برج العذراء: محظوظٌ هو الذي يستحوذ على قلب هذا البرج، إذ إنّ مولود برج العذراء يضع الشريك كأولوية في حياته، ويفضّل إسعاده على إسعاد نفسه!
- برج الميزان: بالنسبة لمولود برج الميزان، الصدق هو مفتاح نجاح كلّ علاقة، وبالتالي، فإنّه يعبّر عن حبه للشريك من خلال مصارحته بكل شيء!
- برج العقرب: يحبّ مولود هذا البرج عنصر المفاجأة، إذ إنّه دائماً ما يعبّر عن حبّه للشريك من خلال تقبيله بشكل مفاجئ وغير متوقّع!
- برج القوس: يعبّر هذا البرج عن حبّه للشريك من خلال الإصغاء إليه جيداً، حتى ولو كان كلامه غير منطقي. فمواليد برج القوس لا يظهرون أي تذمرّ من تصرفات الشريك حرصاً على مشاعره.
- برج الجدي: هذا البرج لا يركّز على الكلمات الحرفية التي تعبّر عن الحب، بل يحاول إظهاره بشكل غير مباشر من خلال تصرفات أخرى، مثل تذكير الشريك بوضع حزام الأمان، التأكد من وصوله بالسلامة إلى وجهته، والمزيد من التفاصيل الأخرى التي تظهر الإهتمام.
- برج الدلو: شريكك من هذا البرج؟ أنتِ محظوظة للغاية، فهو سيعاملكِ كالملكة تعبيراً عن مشاعر الحب التي يكنّها لكِ. الأمر ينبطق أيضاً على النساء من مواليد هذا البرج، فهنّ يعاملن شركائهنّ كالملوك!
- برج الحوت: العناق بالنسبة لهذا البرج يعدّ نقطة أساسية في العلاقة للتعبير عن عمق المشاعر، واستمداد العاطفة والحنان من الشريك!
هل أصبنا في تحليلنا هذا؟ شاركينا رأيكِ في خانة التعليقات!
إرسال تعليق